Sep 14, 2022
مزامير ٦٢: ٦ إنمـا هـو صخرتي و خلاصي ملجأي فلا أتزعزع.
يصف داود الله بأنه :
أ - صخرتى : فيعتمد عليه؛ لأن الصخرة ثابتة وقوية.
ب - خلاصى : فليس له منقذ من كل أعدائه، وضيقاته إلا الله القادر على كل شئ.
ج - ملجأى : فيحتمى فيه، ويتحصن من كل مؤامرات، وهجوم الأشرار.
د - مجـدى : فالله لا يحمينى فقط، ولكنه أيضا ً يهبنى أمجادا ً أتذوقها جزئيا ً على الأرض، ثم بالتمام فى الأبدية.