May 6, 2023
🔴 أن كل إنسان غير تائب ويحيا حياة الخطية،
هو عبد وليس حرا،
بصرف النظر عن نسبه أو انتسابه أو وصفه السياسى؛
فهى إما الخطية أو التوبة.
وبالتالى، كم من قديسين سُجنوا وتم نفيهم،
ولكن حياة البر والتوبة جعلت منهم أحرارا…
"عبد للخطية": هذه الكلمة تصور لنا بشاعة سلطان الخطية، كسيد شرير، يتحكم فى إرادة الإنسان،
الذى لا يملك حولا ولا قوة أمام هذا السيد.
والتوبة الصادقة، والعودة إلى حضن الله،
هما طريق الحرية الحقيقى من نير هذه العبودية.